ابنى أذانى كثيرًا ولا أستطيع مسامحته فماذا أفعل؟ | أ.د علي جمعة

يقول ابني آذاني كثيراً في حياتي ولا أستطيع مسامحته، قلبه ليس طيباً ولا قلبها، ولكني لا أريد أن يغضب الله علي، فماذا أفعل؟ سامحي الله وأنتِ ستحيرينني، أنا عندما قلبك لا يطاوعك والولد جالس يؤذيك وأنتِ متحملة، ماذا نفعل؟ أحب أيضاً أن الله لا يغضب عليه، دعينا نحن فقط. الذي أغضب عليه لا لا سامحين، اتغطَّ على نفسك وسامحين،
ادعُ له، ادعُ له حتى وإن كان قلبك حزيناً، لكن ادعُ له أن يهديه الله.