نص المحاضرة
النص بالعربية الفصحى
يقول في رمضان أيهما أفضل للمسلم في مكة: قراءة القرآن أو الطواف أو التنفل بركعات أو التسبيح؟ كل ذلك حسب ما يجد قلبه. فعندما يجد الإنسان قلبه في شيء يفعله، وقد نوّع الله العبادات بهذه التنوعات من صلاة ومن صيام ومن طواف ومن ذكر ومن دعاء ومن قراءة ونحو ذلك وعلّق... القلوب متنوعةٌ في ما ترتاح إليه، فهناك قلوبٌ ترتاح وتجد نفسها في القراءة، وقلوبٌ في التسبيح والذكر، وقلوبٌ في الطواف، وقلوبٌ في التنفل، إلى غير ذلك. فليفعل المرء أكثر ما يجد قلبه فيه.
النص بالعامية المصرية
يقول في رمضان أيهما افضل للمسلم في مكة قراءة القرآن أو الطواف أو التنفل بركعات أو التسبيح كل ذلك حيث ما يجد قلبه فعندما يجد الإنسان قلبه في شيء يفعله ونوع الله العبادات بهذه التنوعات من صلاة ومن صيام ومن طواف ومن ذكر ومن دعاء ومن قراءة ونحو ذلك وعلق القلوب بها فهناك قلوب ترتاح وتجد نفسها في القراءة وقلوب في التسبيح والذكر وقلوب في الطواف وقلوب في التنفل إلى غير ذلك فليفعل أكثر ما يجد قلبه فيه
ملخص المحاضرة
- العبادات في رمضان بمكة متنوعة كالقراءة والطواف والصلاة والتسبيح.
- الأفضل للمسلم أن يختار ما يجد قلبه يرتاح إليه.
- القلوب مختلفة فيما تميل إليه من أنواع العبادات.
- ليكثر المرء من العبادة التي يجد نفسه فيها.