متزوج بإمرأتين وأنا أحاول العدل قدر الإمكان ولكن....

واحد يسكت، أنا متزوج من امرأتين، الأولى أم أولادي، والثانية تزوجتها منذ ثلاث سنوات. وأنا أحاول العمل قدر الإمكان مقتصداً في المال، لكنني أميل إلى زوجتي الثانية في حبي وعاطفتي، وبالتالي كلمات الهوى والحب. فهل أنا بذلك أظلم زوجتي الأولى؟ وكيف أتحكم في عواطف قلبي؟ قلنا بذلك في حلقة سابقة أن... الله لا ينظر إلى المعاني القائمة في القلوب لكنه ينظر إلى التصرفات، فما تجد عدلاً بينهما عدم ظاهرية
في النفقة وفي المعاملة وفي القَسْم، يبقى في الظلم لله ولا أحد، ولكن ننبه إلى أن سيدنا النبي حين توفيت السيدة خديجة عليها السلام، خلاص قريبتك فتزوجت وحدك وحدك وحدك، فمرنا أنا أقول. هكذا قال لي أحد الفلاسفة: "لكنه خطب المهانة". نعم، صحيح أنه خطب المهانة، لكن المهانة رفضت. وعندما وافقت بعد ذلك، كان قد
أنزل المائة آية نحوها. لا، لا، انتهى الأمر، كان مجبراً، لم يحدث. لا يصح هذا الكلام هكذا. أنا ونحن نتكلم كلاماً لكي نُعَدِّل، من أجل مسيرة الحياة لأن... ليس كل شخص يستطيع أن يفعل