نصحني صديق بقول "يا لطيف" 1000 مرة في اليوم ما حقيقة الذكر بأرقام معينة وهل فعل ذلك النبي ﷺ ؟

نصحني صديق بقول "يا لطيف" 1000 مرة في اليوم ما حقيقة الذكر بأرقام معينة وهل فعل ذلك النبي ﷺ ؟ - فتاوي
نصحني صديق أن أقول "يا لطيف" ألف مرة في اليوم. ما حقيقة الذكر بأرقام معينة؟ وهل فعل ذلك النبي؟ نعم، النبي صلى الله عليه وسلم أجاز لنا العدد إما مقيداً وإما مطلقاً. فقال عندما قالوا: "يا رسول الله، ذهب أهل الدثور بالأجور"، قال: "إذا كنت في دبر كل صلاة يعني..." بعد أن تسلم، فسبح الله ثلاثاً وثلاثين، واحمده ثلاثاً وثلاثين، وهلل ثلاثاً وثلاثين. إذاً، ها هو العدد موجود. قال: "وإني أستغفر الله في اليوم مائة مرة"، فيكون العدد
موجوداً. وقال: "من صلى عليَّ واحدة صلى الله بها عليه عشراً، ومن صلى عليَّ عشراً صلى الله عليه بها مائة، ومن". صلى مائة يكون العدد موجوداً هو وهكذا، ولا يأتي أحدهم بأفضل من ذلك إلا رجل قال فوق ذلك لما قال أنه من قال في اليوم مائة مرة لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، يحيي ويميت وهو على كل شيء قدير، فإنه كمن أعتق رقبة. من بني إسماعيل يعني ثوابها عالٍ وغالٍ ولا يأتي أحد بأفضل من ذلك إلا رجل قال أكثر من ذلك، يعني أنا لو قلتها مائتين وأنت قلتها ثلاث مئة وهذا قال أربع مئة، فلا
مانع. إذاً العدد وارد، ولكن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما أجازه هنا. إجازة مطلقة يعني من غير تقييد بكم معين