- يبين النص أن الشريعة والطريقة والحقيقة شيء واحد، فالشريعة تهتم بالجوارح، والطريقة تهتم بالقلب والروح.
- لا يمكن الفصل بين الشريعة والحقيقة، ومن فعل ذلك فقد ضل السبيل.
- يؤكد الإمام القشيري أن كلام أئمة التصوف مقيد بالكتاب والسنة والشريعة.
- تجارب الصوفية الروحية يجب أ...